القائمة الرئيسية

الصفحات


كشف الكنوز بالطاقة الفيزيائية الحيوية

بسم الله الرحمان الرحيم
كشف الكنوز بالطاقة الفيزيائية الحيوية
كشف الكنوز بالطاقة الفيزيائية الحيوية
إن الطاقة الفيزيائية الحيوية لها قدرات خارقة فى كشف الكنوز وعلى كشف أيضا الطاقة السالبة والموجبة الصادرة من الكائنات الحية وأيضا الإحساس الميطافيزيقي كالشعور بالخوف المسبق والتنبئ بأمور ستحدث شعوريا وتكون لها صلة بالواقع ، هذا إن استطاع الإنسان السيطرة عليها بشكل جيد وصقلها . كما تعتبر مصدر قوة كامنة في جسم الإنسان ونتاج طبيعي للمجال المغناطيسي الحيوي حيث تحتاج لترويض وتمارين مكثفة حتى يستطيع الإنسان التحكم بها جيدا .

_ الطاقة الفيزيائية الحيوية

أن مصطلح الطاقة كما هو معروف له صلة بالجهد ومصادره ، أما فيما يخص الفيزياء الحيوية وهي كل ما يتعلق بالأحياء جملة وتفصيلا ، فالدات الشرية لها فيزياء وميكانيكية متجددة ومستمرة ما دامت خهناك طاقة متجددة ، إذن فالفيزياء الحيوية لها صلة قرابة بالطاقة كيفما كانت مصارها ، لاكن الطاقة الفيزيائية الحيوية لا تتعلق بجسم الإنسان فقط وإنما بكافة الأحياء التي خلق الله تعالى في هذا الكون من حيوانات وأشجار ومخلوقات مجهرية كيفما كان شكلها وحجمها ، يكفينا فقط أن تكون قادرة على استمداد وإفراز للطاقة ، إذن ماذا نفهم من كل هذه المعلومات أن خلايا الأجسام الحية كي تستمر دورتها الخلوية الميكانيكية المتوالية الدورية تحتاج لمصدر جهد كي تبقى نشطة في إنشاء المجال الكهرومغناطيسي الخاص بها ، وأيضا باعتبار أن هذا المجال عبارة عن تدفق للطاقة في المجال المحيط والذي يؤثر على أجسام أصغر منه إما سلبيا أو إيجابيا ، ولأبسط لحضرتك الأمر بشكل جيد سأعطيك مثال قائم بذاته فمثلا طاقة الكهرباء قادرة على إنتاج الحرارة كما أن الحرارة قادرة على إنتاج الكهرباء ، يعني معادلة توافقية بين الأخذ والعطاء ، إذن فجسم الإنسان يفرز مجال كهرومغناطيسي وهذا المجال عبارة عن طاقة تتدفق وترسل موجات تسمى بالموجات الساكنة والتي يكون لها تأثير على موجات أخرى ساكنة كيفما كان نوعها ، حيث يحدث في هذه الحالة قراءة مشفرة بين هذه الأجسام فيما بينها .
ذا الفيديوا يحتوي موضوع ذات صلة والمزيد من المعلومات 👇🌷 :

_ علاقة الأسياخ بالطاقة الفيزيائية الحيوية

عندما يحتك الباحث بأسياخ النحاس لمدة زمنية طويلة تصل لسنوات يصبح قادر على الشعور بحركة الأسياخ مبدئيا وقبل حدوثها بثواني ، ويكون مصدر هذا الشعور هو جسم الإنسان وترويض للطاقة الفيزيائية الحيوية ، فجسم الإنسان هو المستشعر والسيخ هو آداة إرسال الإشارة واستقطاب أخرى ما دامت علاقته بجسم الإنسان عبارة عن اكتساب للطاقة كون أن الهالة البشرية كبيرة مقارنة بالسيخ وقادرة على شحنه ، ما يعني أن الإثنان يعتبران وجهان لعملة واحدة ، لاكن كيف يمكن للإنسان الشعور بحركات الأسياخ ؟ هنا يدخل عامل الترويض النفسي للباحث من خلال الدورات التكوينية في علم الإستشعار فيصبح من خلالها قادر على فهم حركات الأسياخ الحقيقية من الوهمية .
نعطيكم مثال آخر عن قدرة الفيزياء الحيوية في كشف الخبايا ، فأحيانا قد نرى أناس غرباء لا نعرفهم ولم يسبق لنا أن رأيناهم مطلقا ، لاكن ومن خلال أول نظرة إما أن نكره هذا الشخص أو نحبه بالرغم من عدم معرفتنا له ، هنا يدخل عامل الموجات الساكنة أي تجاذب بين مجالك الكهرومغناطيسي ومجاله وهذا التجاذب لا نراه وإنما نحسه فقط ، وقد يكون تأثيره إيجابي أو سلبي .

_كشف الكنوز بالطاقة الفيزيائية الحيوية

إذا كان الباحث قادر على أن يفهم أو يتواصل مع مجاله الكهرومغناطيسي من خلال ترويض طويل لهذا الأخير فسيصبح قادر على فهم حركة الأسياخ والشعور بها قبل أن تحدث ، وهذه حقيقة توصلت لها كباحث في هذا المجال منذ سنوات ، وكثرة الممارسة تأهلك لما هو أفضل كيف ذالك ؟ يمكن للإنسان استعمال أسياخ افتراضية مثلا ما دام الإنسان هو الذي يحلل الإشارة من خلال مجاله فقط ، فهو قادر على الإستغناء على الأسياخ أيضا والعمل بمجال كهرومغناطيسي مجرد من تردد إضافي باعتباره هذا التردد هو الذي ينتج عن سيخ النحاس .
فمثلا نرى بعض الظواهر على اليوتيوب لأشخاص يقومون  ببغض الحركات المجنونة إما بأيديهم أو بأرجلهم لكشف المياه الجوفية أو الكنوز ويخلط الناس بين هذه الظواهر والروحانيا أو ظاهرة التلبيس وغيرها لاكن تجد فعلا هؤلاء الناس بلغوا هذه المرتبة من العلم وأصبحوا قادرين على التواصل مع مجالات كهرومغناطيسية أخرى انطلافا من طاقتهم الفيزيائية ومجالاتهم المغناطيسية وأصبحوا قادرين على تحديد مكانها بدقة .


author-img
أبو محمد ابن يمين باحث متواضع في مجال التعدين و الآثار و حاصل على شهادة البكالوريا سنة 2006 بمدينة فاس ثانوية سيدي ابراهيم شعبة العلوم التجريبية ، جاب خلال حياته مجموعة من المجالات منها الفني والثقافي والحضاري إلى أن حط الرحال في مجال البحث عن الثراء من خلال ميدان التنقيب عن المعادن والأحجار الكريمة إضافة إلى مجال الأسياخ النحاسية التي بدأ يدرس أسسها بطرق فيزيائية علمية منذ 3 سنوات أي في سنة 2017 تحديدا حيث نال مرتبة متوسطة و متواضعة إلى حد ما فيما يخص الكشف عن الفراغات والدفائن والمياه الجوفية ، وفي الفترة الأخيرة من سنة 2019 بدأ يهتم بمجال الإشارات وفك رموزها انطلاقا من الحظارات القديمة والعادات القبلية التي جاءت مصاحبة لكل حظارة كما يتمنى أن يرقى بمستواه الفكري ومستوى كل قارئ وزائر لهذه المدونة المتواضعة وبفضل الله وفضلكم سنحقق المستحيل إنشاء الله

تعليقات